سمعنا عن بعض من كان يسمع الغناء وإذا بالموت يفاجئه، ولما بدءوا في تلقينه الشهادة جعل يردد كلمات الغناء، فلم لا تعتبر يا من يسمع الغناء؟.
لقد رأينا أن من أكثر شُرب الدخان كان له الأثر السيئ على صحته.. بل إنه قد بدأ مرض السرطان يتغلغل في جسده.. ومع اشتهار هذه القصص إلا أن المعتبر بها قليل.
ولقد سمعنا عن رجل أدخل القنوات إلى بيته وبدأت تلك القنوات في بث السموم لكل من نظر لها.. وكانت الضحية تلك الفتاة التي لعبت بها الشهوات حتى بدأت في المعاكسات لكي تدخل في عالم الحب الذي تتحدث عنه القنوات وفعلاً " وقعت في الحب " ثم " خرجت مع الحبيب " والنتيجة تحمل جنيناً بل العار، فمتى تعتبر يا أيها الأب ؟.
وهذا شاب سافر لبلاد " الفجور " بزعم السياحة، وإذا به يسهر مع الفتيات ويسلك مسلكاً جديداً للشهوات.. وبعد عودته إلى بلده يشعر ببعض الآلام وحينها يقرر الأطباء إجراء تحليل ولكن " الإيدز " هو النتيجة.. فأين طعم الشهوات؟.
وهذه فتاة أعرضت عن ربها ولبست ملابس الإثم وتجملت للشباب وتكبرت على الحجاب الشرعي.. ولكنها نسيت أن الله هو الذي يملك نبضات قلبها، نعم.. لقد نسيت أن الله هو الذي يحرك الدم في جسدها، فجاءتها العقوبة من ربها..
إنه السرطان الذي امتلأ في جسدها فأصبحت تبكي وتقول: يا رب لن أعود إلى التبرج.. يا رب أريد الشفاء.. والسعيد من وعظ بغيره.
ولن أنسى تلك الفتاة التي خدعها شاب عبر نظرة.. ثم أعقب ذلك بابتسامة.. ثم توافق الفتاة على إهدائه رقم الجوال لكي تبدأ العلاقة التي لم تفكر في عواقبها، وبدأت الاتصالات التي تنمي الحب " الوهمي ".
وبعد ذلك يأتي الاقتراح للخروج لنزهة بريئة.. ويعود الحبيبان والثقة قد امتلأت بينهما، ويأتي الموعد عند الشاب ليحصل على ما يريد، وفعلاً وافقت الفتاة لرؤية بيت الزوج الذي سيجمع بينهما ويدخل العشيقان وتبدأ الجولة لتفقد " الأثاث " ويصل الحبيبان إلى غرفة النوم.
وبعد لحظات يزول العرض وتبكي الفتاة ويبتسم العاشق قائلاً " أنتِ زوجتي " وتعود الفتاة.. عفواً المرأة ويعود الشاب.. عفواً المجرم.
وتنتظر الفتاة " اتصالاً آخر " ليتم الزواج ولكن الزوج " المنتظر " يهرب للبحث عن فتاة جميلة ليبدأ معها " حباً جديداً " والسعيد من وعظ بغيره.
إن السعيد له في غيره عظة وفي التجارب تحكيم ومعتبر
لقد رأينا أن من أكثر شُرب الدخان كان له الأثر السيئ على صحته.. بل إنه قد بدأ مرض السرطان يتغلغل في جسده.. ومع اشتهار هذه القصص إلا أن المعتبر بها قليل.
ولقد سمعنا عن رجل أدخل القنوات إلى بيته وبدأت تلك القنوات في بث السموم لكل من نظر لها.. وكانت الضحية تلك الفتاة التي لعبت بها الشهوات حتى بدأت في المعاكسات لكي تدخل في عالم الحب الذي تتحدث عنه القنوات وفعلاً " وقعت في الحب " ثم " خرجت مع الحبيب " والنتيجة تحمل جنيناً بل العار، فمتى تعتبر يا أيها الأب ؟.
وهذا شاب سافر لبلاد " الفجور " بزعم السياحة، وإذا به يسهر مع الفتيات ويسلك مسلكاً جديداً للشهوات.. وبعد عودته إلى بلده يشعر ببعض الآلام وحينها يقرر الأطباء إجراء تحليل ولكن " الإيدز " هو النتيجة.. فأين طعم الشهوات؟.
وهذه فتاة أعرضت عن ربها ولبست ملابس الإثم وتجملت للشباب وتكبرت على الحجاب الشرعي.. ولكنها نسيت أن الله هو الذي يملك نبضات قلبها، نعم.. لقد نسيت أن الله هو الذي يحرك الدم في جسدها، فجاءتها العقوبة من ربها..
إنه السرطان الذي امتلأ في جسدها فأصبحت تبكي وتقول: يا رب لن أعود إلى التبرج.. يا رب أريد الشفاء.. والسعيد من وعظ بغيره.
ولن أنسى تلك الفتاة التي خدعها شاب عبر نظرة.. ثم أعقب ذلك بابتسامة.. ثم توافق الفتاة على إهدائه رقم الجوال لكي تبدأ العلاقة التي لم تفكر في عواقبها، وبدأت الاتصالات التي تنمي الحب " الوهمي ".
وبعد ذلك يأتي الاقتراح للخروج لنزهة بريئة.. ويعود الحبيبان والثقة قد امتلأت بينهما، ويأتي الموعد عند الشاب ليحصل على ما يريد، وفعلاً وافقت الفتاة لرؤية بيت الزوج الذي سيجمع بينهما ويدخل العشيقان وتبدأ الجولة لتفقد " الأثاث " ويصل الحبيبان إلى غرفة النوم.
وبعد لحظات يزول العرض وتبكي الفتاة ويبتسم العاشق قائلاً " أنتِ زوجتي " وتعود الفتاة.. عفواً المرأة ويعود الشاب.. عفواً المجرم.
وتنتظر الفتاة " اتصالاً آخر " ليتم الزواج ولكن الزوج " المنتظر " يهرب للبحث عن فتاة جميلة ليبدأ معها " حباً جديداً " والسعيد من وعظ بغيره.
إن السعيد له في غيره عظة وفي التجارب تحكيم ومعتبر