منتدى تيفا ستار

اهلن بك ايها العضو الكريم فوجودك معنا اضاء لنا المنتدى وتفاعلك معنا يسعدنا فانت داخل منتداك فعليك بالتفاعل مع اخواتك داخل منتداك مع تحيات الاسره السعيده اسره المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى تيفا ستار

اهلن بك ايها العضو الكريم فوجودك معنا اضاء لنا المنتدى وتفاعلك معنا يسعدنا فانت داخل منتداك فعليك بالتفاعل مع اخواتك داخل منتداك مع تحيات الاسره السعيده اسره المنتدى

منتدى تيفا ستار

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى تيفا ستار

منتدى رائع ادخل شوف

هلا وسهلا بكل اعضائنا واعضاء اسرة منتدى تيفا ستار المنتدى يرحب بكل الزوار اتمنى لكم الاستفادة والايفادة

2 مشترك

    تفسير بسم الله الرحمن الرحيم

    روميو
    روميو
    مسئول/مسئولة دعاية واعلان للمنتدى
    مسئول/مسئولة دعاية واعلان للمنتدى


    ذكر السمك عدد المساهمات : 74
    تاريخ التسجيل : 21/03/2010
    العمر : 37
    الموقع : egy&ksa

    تفسير بسم الله الرحمن الرحيم Empty تفسير بسم الله الرحمن الرحيم

    مُساهمة  روميو الأحد أبريل 18, 2010 2:20 pm

    تفسير بسم الله الرحمن الرحيم

    --------------------------------------------------------------------------------

    فإن قال قائل: فإذا كان الرحمَن والرحيـم اسمين مشتقـين من الرحمة, فما وجه تكرير ذلك وأحدهما مؤّد عن معنى الاَخر؟
    قـيـل له: لـيس الأمر فـي ذلك علـى ما ظننت, بل لكل كلـمة منهما معنى لا تؤَدي الأخرى منهما عنها. فإن قال: وما الـمعنى الذي انفردت به كل واحدة منهما, فصارت إحداهما غير مؤدية الـمعنى عن الأخرى؟ قـيـل: أما من جهة العربـية, فلا تـمانع بـين أهل الـمعرفة بلغات العرب أن قول القائل «الرحمن» عن أبنـية الأسماء من «فَعِلَ يَفْعَل» أشد عدولاً من قوله «الرحيـم». ولا خلاف مع ذلك بـينهم أن كل اسم كان له أصل فـي «فَعِلَ يَفْعَل», ثم كان عن أصله من فعل ويفعل أشدّ عدولاً, أن الـموصوف به مفضل علـى الـموصوف بـالاسم الـمبنـي علـى أصله من «فَعِلَ يَفْعل» إذا كانت التسمية به مدحا أو ذما. فهذا ما فـي قول القائل «الرحمَن» من زيادة الـمعنى علـى قوله: «الرحيـم» فـي اللغة.
    وأما من جهة الأثر والـخبر, ففـيه بـين أهل التأويـل اختلاف.
    8ـ فحدثنـي السريّ بن يحيى التـميـمي, قال: حدثنا عثمان بن زفر, قال: سمعت العرزمي يقول: «الرحمن الرحيـم» قال: الرحمن بجميع الـخـلق. «الرحيـم» قال: بـالـمؤمنـين.
    9ـ وحدثنا إسماعيـل بن الفضل, قال: حدثنا إبراهيـم بن العلاء, قال: حدثنا إسماعيـل بن عياش, عن إسماعيـل بن يحيى, عن ابن أبـي ملـيكة, عمن حدثه, عن ابن مسعود, ومسعر بن كدام, عن عطية العوفـي, عن أبـي سعيد يعنـي الـخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَـمَ قالَ: الرّحْمَنُ: رَحْمَنُ الاَخِرَةِ والدّنْـيَا, والرّحِيـمُ: رَحِيـمُ الاَخِرَةِ».
    فهذان الـخبران قد أنبآ عن فرق ما بـين تسمية الله جل ثناؤه بـاسمه الذي هو «رحمن», وتسميته بـاسمه الذي هو «رحيـم». واختلاف معنى الكلـمتـين, وإن اختلفـا فـي معنى ذلك الفرق, فدل أحدهما علـى أن ذلك فـي الدنـيا, ودل الاَخر علـى أنه فـي الاَخرة.
    فإن قال: فأيّ هذين التأويـلـين أولـى عندك بـالصحة؟ قـيـل: لـجميعهما عندنا فـي الصحة مخرج, فلا وجه لقول قائل: أيهما أولـى بـالصحة. وذلك أن الـمعنى الذي فـي تسمية الله بـالرحمن, دون الذي فـي تسميته بـالرحيـم هو أنه بـالتسمية بـالرحمن موصوف بعموم الرحمة جميع خـلقه, وأنه بـالتسمية بـالرحيـم موصوف بخصوص الرحمة بعض خـلقه, إما فـي كل الأحوال, وإما فـي بعض الأحوال. فلا شكّ إذا كان ذلك كذلك, أن ذلك الـخصوص الذي فـي وصفه بـالرحيـم لا يستـحيـل عن معناه, فـي الدنـيا كان ذلك أو فـي الاَخرة, أو فـيهما جميعا. فإذا كان صحيحا ما قلنا من ذلك وكان الله جل ثناؤه قد خص عبـاده الـمؤمنـين فـي عاجل الدنـيا بـما لطف بهم فـي توفـيقه إياهم لطاعته, والإيـمان به وبرسله, واتبـاع أمره واجتناب معاصيه مـما خذل عنه من أشرك به فكفر, وخالف ما أمره به وركب معاصيه, وكان مع ذلك قد جعل جل ثناؤه ما أعد فـي أجل الاَخرة فـي جناته من النعيـم الـمقـيـم والفوز الـمبـين لـمن آمن به وصدق رسله وعمل بطاعته خالصا دون من أشرك وكفر به كان بـيّنا أن الله قد خص الـمؤمنـين من رحمته فـي الدنـيا والاَخرة, مع ما قد عمهم به والكفـار فـي الدنـيا, من الإفضال والإحسان إلـى جميعهم, فـي البسط فـي الرزق, وتسخير السحاب بـالغيث, وإخراج النبـات من الأرض, وصحة الأجسام والعقول, وسائر النعم التـي لا تـحصى, التـي يشترك فـيها الـمؤمنون والكافرون. فربنا جل ثناؤه رحمنُ جميع خـلقه فـي الدنـيا والاَخرة, ورحيـم الـمؤمنـين خاصة فـي الدنـيا والاَخرة.
    فأما الذي عمّ جميعهم به فـي الدنـيا من رحمته, فكان رحمانا لهم به, فما ذكرنا مع نظائره التـي لا سبـيـل إلـى إحصائها لأحد من خـلقه, كما قال جل ثناؤه: (وإنْ تَعُدّوا نِعْمَةَ اللّهِ لا تُـحْصُوها. وأما فـي الاَخرة, فـالذي عم جميعهم به فـيها من رحمته. فكان لهم رحمانا. تسويته بـين جميعهم جل ذكره فـي عدله وقضائه, فلا يظلـم أحدا منهم مِثْقَالَ ذَرّةٍ, وَإنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرا عَظِيـما, وتُوفّـى كل نفس ما كسبت. فذلك معنى عمومه فـي الاَخرة جميعهم برحمته الذي كان به رحمانا فـي الاَخرة.
    وأما ما خص به الـمؤمنـين فـي عاجل الدنـيا من رحمته الذي كان به رحيـما لهم فـيها, كما قال جل ذكره: وكانَ بـالـمُؤْمِنِـينَ رَحِيـما فما وصفنا من اللطف لهم فـي دينهم, فخصهم به دون من خذله من أهل الكفر به.
    وأما ما خصهم به فـي الاَخرة, فكان به رحيـما لهم دون الكافرين. فما وصفنا آنفـا مـما أعدّ لهم دون غيرهم من النعيـم والكرامة التـي تقصر عنها الأمانـي. وأما القول الاَخر فـي تأويـله, فهو ما:
    10ـ حدثنا به أبو كريب. قال: حدثنا عثمان بن سعيد, قال: حدثنا بشر بن عمارة, قال: حدثنا أبو روق, عن الضحاك, عن عبد الله بن عبـاس, قال: الرحمن الفعلان من الرحمة, وهو من كلام العرب. قال: الرحمن الرحيـم: الرقـيق الرفـيق بـمن أحبّ أن يرحمه, والبعيد الشديد علـى من أحبّ أن يعنف علـيه. وكذلك أسماؤه كلها.
    وهذا التأويـل من ابن عبـاس, يدل علـى أن الذي به ربنا رحمن هو الذي به رحيـم, وإن كان لقوله «الرحمن» من الـمعنى ما لـيس لقوله «الرحيـم» لأنه جعل معنى الرحمن بـمعنى الرقـيق علـى من رقّ علـيه, ومعنى الرحيـم بـمعنى الرفـيق بـمن رفق به.
    والقول الذي رويناه فـي تأويـل ذلك عن النبـي صلى الله عليه وسلم وذكرناه عن العرزمي, أشبه بتأويـله من هذا القول الذي روينا عن ابن عبـاس وإن كان هذا القول موافقا معناه معنى ذلك, فـي أن للرحمن من الـمعنى ما لـيس للرحيـم, وأن للرحيـم تأويلاً غير تأويـل الرحمن.
    والقول الثالث فـي تأويـل ذلك, ما:
    11ـ حدثنـي به عمران بن بكار الكلاعي, قال: حدثنا يحيى بن صالـح, قال: حدثنا أبو الأزهر نصر بن عمرو اللـخمي من أهل فلسطين, قال: سمعت عطاء الـخراسانـي, يقول: كان الرحمن, فلـما اختزل الرحمن من اسمه كان الرحمن الرحيـم.
    والذي أراد إن شاء الله عطاء بقوله هذا: أن الرحمن كان من أسماء الله التـي لا يتسمى بها أحد من خـلقه, فلـما تسمى به الكذّاب مسيـلـمة وهو اختزاله إياه, يعنـي اقتطاعه من أسمائه لنفسه أخبر الله جلّ ثناؤه أن اسمه الرحمن الرحيـم, لـيفصل بذلك لعبـاده اسمه من اسم من قد تسمى بأسمائه, إذ كان لا يُسمّى أحد الرحمن الرحيـم فـيجمع له هذان الاسمان غيره جل ذكره وإنـما تسمى بعض خـلقه إما رحيـما, أو يتسمى رحمن, فأما «رحمَن رحيـم», فلـم يجتـمعا قط لأحد سواه, ولا يجمعان لأحد غيره. فكأن معنى قول عطاء هذا: أن الله جل ثناؤه إنـما فصل بتكرير الرحيـم علـى الرحمن بـين اسمه واسم غيره من خـلقه, اختلف معناهما أو اتفقا.
    والذي قال عطاء من ذلك غير فـاسد الـمعنى, بل جائز أن يكون جل ثناؤه خص نفسه بـالتسمية بهما معا مـجتـمعين إبـانة لها من خـلقه, لـيعرف عبـاده بذكرهما مـجموعين أنه الـمقصود بذكرهما دون من سواه من خـلقه, مع ما فـي تأويـل كل واحد منهما من الـمعنى الذي لـيس فـي الاَخر منهما.
    وقد زعم بعض أهل الغبـاء أن العرب كانت لا تعرف الرحمن ولـم يكن ذلك فـي لغتها ولذلك قال الـمشركون للنبـي صلى الله عليه وسلم: وَمَا الرّحْمَنُ أَنَسْجُدُ لـما تَأْمُرُنَا إنكارا منهم لهذا الاسم. كأنه كان مـحالاً عنده أن ينكر أهل الشرك ما كانوا عالـمين بصحته, أو كأنه لـم يتل من كتاب الله قولَ الله: الّذِينَ آتَـيْنَاهُمُ الكِتابَ يَعْرِفُونَهُ يعنـي مـحمدا كَما يَعْرِفُونَ أبْنَاءَهُمْ وهم مع ذلك به مكذبون, ولنبّوته جاحدون. فـيعلـم بذلك أنهم قد كانوا يدافعون حقـيقة ما قد ثبت عندهم صحته واستـحكمت لديهم معرفته. وقد أنشد لبعض الـجاهلـية الـجهلاء:
    ألاَ ضَرَبَتْ تِلْكَ الفَتاةُ هَجِينَهاألاَ قَضَبَ الرّحْمَنُ رَبّـي يَـمِينَها
    وقال سلامة بن جندل الطهوي:
    عَجِلْتُـمْ عَلَـيْنَا عَجْلَتَـيْنا عَلَـيْكُمُوَما يَشاء الرّحْمَنُ يَعْقِدْ ويُطْلِقِ
    وقد زعم أيضا بعض من ضعفت معرفته بتأويـل أهل التأويـل, وقلت روايته لأقوال السلف من أهل التفسير, أن «الرحمن» مـجازه «ذو الرحمة», و«الرحيـم» مـجازه «الراحم». ثم قال: قد يقدرون اللفظين من لفظ والـمعنى واحد, وذلك لاتساع الكلام عندهم. قال: وقد فعلوا مثل ذلك, فقالوا: ندمان ونديـم. ثم استشهد بقول بُرْج بن مسهر الطائي:
    ونَدْمانٍ يَزِيدُ الكأسَ طِيبَـاسَقَـيْتُ وقَدْ تَغَوّرَتِ النّـجُومُ
    واستشهد بأبـيات نظائر له فـي النديـم والندمان. ففرق بـين معنى الرحمن والرحيـم فـي التأويـل, لقوله: الرحمن ذو الرحمة, والرحيـم: الراحم. وإن كان قد ترك بـيان تأويـل معنـيهما علـى صحته. ثم مثل ذلك بـاللفظين يأتـيان بـمعنى واحد, فعاد إلـى ما قد جعله بـمعنـيـين, فجعله مثال ما هو بـمعنى واحد مع اختلاف الألفـاظ. ولا شك أن ذا الرحمة هو الذي ثبت أن له الرحمة وصح أنها له صفة, وأن الراحم هو الـموصوف بأنه سيرحم, أو قد رحم فـانقضى ذلك منه, أو هو فـيه. ولا دلالة له فـيه حينئذ أن الرحمة له صفة, كالدلالة علـى أنها له صفة إذا وصفه بأنه ذو الرحمة. فأين معنى الرحمن الرحيـم علـى تأويـله من معنى الكلـمتـين يأتـيان مقدرتـين من لفظ واحد بـاختلاف الألفـاظ واتفـاق الـمعانـي؟
    ولكن القول إذا كان غير أصل معتـمد علـيه كان واضح عُوَارُه.
    وإن قال لنا قائل: ولـم قدم اسم الله الذي هو الله علـى اسمه الذي هو الرحمن, واسمه الذي هو الرحمن علـى اسمه الذي هو الرحيـم؟
    قـيـل: لأن من شأن العرب إذا أرادوا الـخبر عن مخبر عنه أن يقدموا اسمه, ثم يُتبعوه صفـاته ونعوته. وهذا هو الواجب فـي الـحكم: أن يكون الاسم مقدما قبل نعته وصفته, لـيعلـم السامع الـخبر عمن الـخبر فإذا كان ذلك كذلك, وكان لله جل ذكره أسماء قد حرم علـى خـلقه أن يتسموا بها خص بها نفسه دونهم, ذلك مثل «الله», و«الرحمن» و«الـخالق» وأسماء أبـاح لهم أن يسمي بعضهم بعضا بها, وذلك كالرحيـم, والسميع, والبصير, والكريـم, وما أشبه ذلك من الأسماء كان الواجب أن يقدم أسماءه التـي هي له خاصة دون جميع خـلقه, لـيعرف السامع ذلك من توجه إلـيه الـحمد والتـمـجيد ثم يتبع ذلك بأسمائه التـي قد تسمى بها غيره, بعد علـم الـمخاطب أو السامع من توجه إلـيه ما يتلو ذلك من الـمعانـي.
    فبدأ الله جل ذكره بـاسمه الذي هو الله لأن الألوهية لـيست لغيره جل ثناؤه بوجه من الوجوه, لا من جهة التسمي به, ولا من جهة الـمعنى. وذلك أنا قد بـينا أن معنى الله هو الـمعبود, ولا معبود غيره جل جلاله, وأن التسمي به قد حرمه الله جل ثناؤه, وإن قصد الـمتسمي به ما يقصد الـمتسمي بسعيد وهو شقـيّ, وبحَسَن وهو قبـيح.
    أَوَ لا ترى أن الله جل جلاله قال فـي غير آية من كتابه: (أإله مَعَ الله) فـاستكبر ذلك من الـمقرّ به, وقال تعالـى فـي خصوصية نفسه بـالله وبـالرحمن: (قُلِ ادْعُوا اللّهَ أو ادْعُوا الرّحْمَنَ أَيّا ما تَدْعُو فَلَهُ الأسْماءُ الْـحُسْنَى) ثم ثنّى بـاسمه, الذي هو الرحمن, إذْ كان قد منع أيضا خـلقه التسمي به, وإن كان من خـلقه من قد يستـحق تسميته ببعض معانـيه وذلك أنه قد يجوز وصف كثـير مـمن هو دون الله من خـلقه ببعض صفـات الرحمة, وغير جائز أن يستـحق بعض الألوهية أحد دونه فلذلك جاء الرحمَن ثانـيا لاسمه الذي هو الله».
    وأما اسمه الذي هو «الرحيـم» فقد ذكرنا أنه مـما هو جائز وصف غيره به. والرحمة من صفـاته جل ذكره, فكان إذ كان الأمر علـى ما وصفنا, واقعا مواقع نعوت الأسماء اللواتـي هن توابعها بعد تقدم الأسماء علـيها. فهذا وجه تقديـم اسم الله الذي هو «الله» علـى اسمه الذي هو «الرحمن», واسمه الذي هو «الرحمن» علـى اسمه الذي هو «الرحيـم».
    وقد كان الـحسن البصري يقول فـي الرحمن مثل ما قلنا, أنه من أسماء الله التـي منع التسمي بها لعبـاده.
    12ـ حدثنا مـحمد بن بشار, قال: حدثنا حماد بن مسعدة, عن عوف, عن الـحسن, قال: الرحمن اسم مـمنوع.
    مع أن فـي إجماع الأمة مِن منع التسمي به جميع الناس ما يغنـي عن الاستشهاد علـى صحة ما قلنا فـي ذلك بقول الـحسن وغيره. flower
    [center]
    Admin
    Admin
    نائب/نائبة المدير العام
    نائب/نائبة المدير العام


    ذكر عدد المساهمات : 156
    تاريخ التسجيل : 17/03/2010
    الموقع : https://tefastar.yoo7.com/forum.htm

    تفسير بسم الله الرحمن الرحيم Empty رد: تفسير بسم الله الرحمن الرحيم

    مُساهمة  Admin الأحد أبريل 18, 2010 9:22 pm

    شكرا لك اخى رويمو

    على هذا الموضوع

    الاكثر من رائع

    حقا انت مبدع

    وحقا سملت يداك

    ويارب يجعلة فى ميزان حسناتك

    مع تحياتى بمزيد من التقدم

    مع تحياتى تيفا

    (((ادمن )))
    روميو
    روميو
    مسئول/مسئولة دعاية واعلان للمنتدى
    مسئول/مسئولة دعاية واعلان للمنتدى


    ذكر السمك عدد المساهمات : 74
    تاريخ التسجيل : 21/03/2010
    العمر : 37
    الموقع : egy&ksa

    تفسير بسم الله الرحمن الرحيم Empty رد: تفسير بسم الله الرحمن الرحيم

    مُساهمة  روميو الأحد أبريل 18, 2010 10:46 pm

    شكرا تيفا ميرسي على ردك
    ربنا يوفقك
    مرورك اكثر من رائع

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 9:47 pm